عاجل/ منظمة العفو الدوليه تطالب بإعادة محاكمة عبدالله فندي الشمري

الســـــــــــــــــــــــلام عليكـــــــــــم ورحمة الله وبركاتــــــه وبعد

ورد قبل قليل أن منظمة العفو الدوليــــــــه تطالب بإعادة محاكمة السجين / عبدالله بن فندي الشمري ، والجدير بالذكر أن السجين / عبدالله بن فندي الشمري قد حكم عليه بالقصاص بعد ان ثبتت برأئته بصك شرعي قد ميّزَ من محكمة التمييز بالرياض وخرج من السجن وتزوج وبعد مضي سنتين تم القاء القبض عليه ومحاكمته من جديد وتم الحكم عليه بالقصاص وميز الحكم خلال ايام ، وقضى بالسجين 28 عام وهو الان ينتظر تنفيذ حكم القصاص .

نسأل المولى جل وعلا ان يفرج همه ويزيل كربته ويجعل له من ضيقته مخرجا ، انه ولي ذلك والقادرُ عليه ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد ،،،،،،،،

[align=center]
لاحول ولاقوة الا بالله
وماهي قصته بالضبط وكيف تم ذلك
والسجن هل كان قبل الادانه وصدور الحكم اما بعد ذلك
ندعو الله ان يسلم ويفكه ويعتق رقبته انه على كل شي قدير
[/align]

هو الي اجل قصاصه قبل اسبوعين لمدة شهر بحايل او غيره

الله يفرج عنه يارب

الله يفرج عنه بس هو وش قصته

الله يبشرك بالخير

ان شاء الله يفرجون عنه

الله يعزك على هالخبر الزين

وعقبال ما تعتق رقبته من القصاص





ابو خليف

الله الله هو اللي انت تقصده
اللي خصمه الرشيدي

الله يفرج عنه ويزيل عنه هالمصيبه

لاحول ولاقوة الابالله العظيم

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمان النبهان

[align=center]
لاحول ولاقوة الا بالله
وماهي قصته بالضبط وكيف تم ذلك
والسجن هل كان قبل الادانه وصدور الحكم اما بعد ذلك
ندعو الله ان يسلم ويفكه ويعتق رقبته انه على كل شي قدير
[/align]

---

مرحبا بسليمان النبهان ، قصته انه عندما كان في السادسة عشر من عمره تقريباً حصل شجار بينه وبين واحد من بني رشيد وضربه عبدالله فندي بعصا والعصى ليست ممن يقتل لكن بعد يوم تقريباً توفي رحمه الله وتمت محاكمة عبدالله فندي وحكم عليه بالديه حيث ان القتل صنف على انه شبه عمد ولذلك حكم عليه بتسليم الدية الى اهل القاتل وتم تأمين الدية بعد تصديق الحكم من محكمة التمييز بالرياض واطلق سراحه وبقي طليقاً لمدة عامين تزوج خلالها وفي ظروف غامضه تم القاء القبض عليه وإعيدت محاكمته من جديد وحكم عليه بالقتل قصاصاً وصدق الحكم من محكمة التمييز بالرياض وتبين بعد ذلك ان المقتول له ابناء وزوجه بعدما دُلس على السلطات انه ليس ذريه او زوجه ثم علق حكم القصاص حتى بلوغ القُصر سن الرشد اما ان يعفو او ينفذ الحكم ، وبعد بلوغهم سن الرشد رفضوا اعتاقه وطلبوا تنفيذ حد القصاص وقد بقي في السجن ثمانية وعشرين عاماً ينتظر مصيره ، وقد قابلته وجلست معه ورأيت الصكيين الشرعيين الاول صرف النظر عن الدعوى وتأمين الديه والثاني الحكم عليه بالقصاص وكلاهما مصدقٌ من محكمة التمييز ، فسبحان الذي بيده مقاليد الامور يحكمُ لا معقب لحكمه ، هذه قصته بالتفصيل ،، اسأل الله جل وعلا ان يرحم حاله ويحسن مآله ويلين قلب خصمه ويبين الحق انه ولي ذلك والقادر عليه ،،،،،،،،،،،،